تُقرأ الرُّقية الشرعية من الكتاب والسنة على الماء ويُشرب منه ويُغتسل به.
البلاد، وطيورها، وشمسها، وبحورها تقول: مُبارك عليك العيد يا نورها.
ومما ورد في جواز الرقية الشرعية: (أ) حديث الصحيحين من رقية بعض الصحابة بفاتحة الكتاب لسيد الحي الذي لدغ فشفاه الله، ثم أقرها النبي ﷺ على فعلهم وعلى ما أعطاه هذا السيد عوضا عن رقيته، وبين أن العلاج بكتاب الله أحق أن يؤخذ عليه الأجر.
اليقين بالله: بمعنى أن يقوم المصاب بالعين بجميع أسباب الشفاء مع اليقين بأن الشفاء من عند الله تعالى.
وكذلك يجب تجنب الأذى والإيذاء للناس، والتمني لغيرك بالشر. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن نتجنب الغرور والتكبر، والإيمان بوجود من يشفي غير الله، وعدم الإيمان بالله وعدم الثقة بالرقاة والشيوخ اعتماداً عليهم كل الوقت.
الاستغسال: بمعنى أن يغتسل الشخص المصاب بالحسد أو العين بماء قد غسَّلَ به العائن وجهه ويديه ومرفقيه وركبتيه وأطراف رجليه وداخلة إزاره وجَمَعَهُ في إناء.
وشرع الإسلام صلاة العيدين، الفطر والأضحى، في السنة الأولى من الهجرة وهي فرض كفاية عند الحنابلة والإمامية، وسنة مؤكدة عند المالكية والشافعية، وواجبة عند الحنفية.
جَعل الله Clicking Here فجر يوم عرفة لكم نور وظهره سرور وعصره استبشار ومغربه غفران وجعل لك دعوة لا ترد، ووهبك رزق لا يُعد، وفتح لك باب في الجنة لا يُسد.
اللهم صلى على سيدنا محمد خير البرية وبجاهه عندك ارزقنا خير الذرية.
هل يجوز لمن ضحّى بشاتين أن يخصّ نفسه بواحدة ويتصدّق ويُهدِي من الأخرى؟
كما يمكن أن يتلف السحر الذي يمارسه شخص آخر على الشخص المستهدف كلياً أو جزئياً، مما يؤدي إلى العديد من الأمراض المختلفة.
اللهم رحمتك ارجو فلا تكلني الى نفسي طرفة عين وأصلح لي شأني كله وارزقنى بالذرية الصالحة لا اله الا انت يا حي يا قيوم برحمتك استغيث لا تحرمني من نعمة الذرية الصالحة
في مَساء ساحر مع دعاء طاهر أهدي باقة ورد عاطر لأحلى من مَرّ على الخاطر.. كلّ سنة وأنت على البال حاضر.
قوله -تعالى- من سورة آل عمران: شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ ۚ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ* إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ .[٩]